أهداء لمن يهمني رضاه..أتمنى أن تروقك كلماتي..كما أرجو أن يكون عملي قد راقك..إن لم يكن كذلك فسامحني..لا أريد أن أغضبك-غضبك-هو ما لا أريده الب...
مشبوح
(مشبوح) الجزء الأول(الحكاية الثانية) أستفاق من وسنته الخاطفة على ألم كالنار يسري فى منكبيه و عضديه..بينما لم يعد يشعر بكفيه المربوطتان بحبل ...
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)
قصص اخري
-
عندما تهبطين على ساحة القومِ، لا تبدئي بالسلامْ فهمُ الآنَ يقتسمون صغاركِ فوق صحافِ الطعامْ بعد أن أشعلوا النارَ في العشِّ.. والقشِّ.. والسن...
-
بيت الجدة الحلقة الاولى (زيارة مفاجئة) فى العيد الناس بتحب تقرب من بعض عشان يحسه بفرحة العيد الحقيقة فى اللمه وكمان عشان صلة الرحم وا...
-
أهداء لمن يهمني رضاه..أتمنى أن تروقك كلماتي..كما أرجو أن يكون عملي قد راقك..إن لم يكن كذلك فسامحني..لا أريد أن أغضبك-غضبك-هو ما لا أريده الب...
-
على هامش الحياة! الجنة هى الحديقة ذات النخل و الشجر والبستان و دار النعيم فى الأخرة ...
-
ألعاب صيفية(صيد السمك)الحكاية الأولى جرى"عمار"يلاحق الطابة القماشية و هو يتصبب عرقاً..و قد كان الوقت ظهراً..بينما رفاقه -الأكبر سن...
-
الجزء 1 (الشريكة) - ألحقيني يا"ريماس"..أبوكي أتجوز عليا! قالتها السيدة الستينية"علا"لابنتها"ريماس"ذات الثاني...
-
غرفة الفئران! حاولت"سمية"النوم ساعة القيلولة-و قد كانت معتادة عليها-فلم تستطع..و ظلت تتقلب فى فراشها بقلق! و قد شغلها هاجس غامض ...
-
عيون خلف النافذة (الجزء الاول) يس الابن البار لوالديه والمطيع لهما بصدق يندر فى هذا الزمان الابن الذى كافح من اجل ان يكون ثروته الخاصة...
-
مرت"هدى"من أمامى..خارجة من الحمام..متجهة إلى الصالة..وهى تحمل طبق الغسيل البرتقالي،مملوءاً بالماء..و قد تركت خطاً من البلل فوق ا...
-
الضحايا نظرت"سمية"من الشرفة،ثم قالت لأمها بضيق: - ها قد تأخر مجدداً..ربما لن يأت هذه المرة! تنهدت أمها فى تعب و قالت محاولة تهدئت...