"أريد شراء هذا الدب"قالها"حسام"للبائعة الحسناء،التى تعمل فى محل الهدايا..تناولت البائعة الدب الأحمر الذى أشار إليه من فو...
الرئيسية / جميع المشاركات
مشبوح (كاملة)
أقرأ أيضاً: تحت جناح الموت على باب الجنة (مشبوح) الجزء الأول(الحكاية الثانية) أستفاق من وسنته الخاطفة على ألم كالنار يسري فى منكبيه و عضديه....
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)
قصص اخري
-
مقابلة العمل اليوم سأجري المقابلة الشخصية الأولى في حياتي للحصول على وظيفة مرموقة في إحدى الشركات الكبرى.وإن تم قبولي فسأترك هذا البيت...
-
جزء1( مظلومة!) لا تتخيل كم كنت مصدوماً ..حين علمت أن زوجتى الرقيقة التى تشبه الملائكة..تخوننى!..نعم يا سيدى..زوجتى خائنة..كانت تخوننى منذ بد...
-
بيت الجدة الحلقة الاولى (زيارة مفاجئة) فى العيد الناس بتحب تقرب من بعض عشان يحسه بفرحة العيد الحقيقة فى اللمه وكمان عشان صلة الرحم وا...
-
أهداء لمن يهمني رضاه..أتمنى أن تروقك كلماتي..كما أرجو أن يكون عملي قد راقك..إن لم يكن كذلك فسامحني..لا أريد أن أغضبك-غضبك-هو ما لا أريده الب...
-
قصة الأفعى التي سقتني الحميم (الجزء الاول) وقفت الفتاة الغريبة بباب بيتى،تنطق ملامحها بالخجل و الإرتباك سألتنى فى تعب ممزوج باليأس...
-
أقرأ أيضاً: سيد الرجالة العروس عندما تهبطين على ساحة القومِ، لا تبدئي بالسلامْ فهمُ الآنَ يقتسمون صغاركِ فوق صحافِ الطعامْ بعد أ...
-
جزء 1 على هامش الحياة! الجنة هى الحديقة ذات النخل و الشجر والبستان و دار النعيم فى الأخرة ...
-
حياة جديدة (مستوحاة من قصة حقيقية) انتقلت انا المهندس أحمد ربيع و زوجتي منال الى منزل جديد في مدينة الاسكندرية حتى نبتعد عن قلق القاهرة و از...
-
(مشبوح) الجزء الأول(الحكاية الثانية) أستفاق من وسنته الخاطفة على ألم كالنار يسري فى منكبيه و عضديه..بينما لم يعد يشعر بكفيه المربوطتان بحبل ...
-
جلست أتناول السمك و الجمبرى..فى ذلك المطعم الفاخر..عندما اقتربت منى قطة مشمشية اللون..لها عيون خضراء جميلة..تتوسط وجه أبيض..يكلله شعربرتقالى...