"لقد حلمت بأمى..و هى من أخبرتني أنك ستأتي اليوم!"قالتها"غادة "التى لم تلاحظ ما تعاني" صفية"من ألم.. - هى تشبهك...
الرئيسية / المشاركات تحت القسم الجائزة الكبري
إظهار الرسائل ذات التسميات الجائزة الكبري. إظهار كافة الرسائل
إظهار الرسائل ذات التسميات الجائزة الكبري. إظهار كافة الرسائل
الجائزة الكبرى الحلقة الثامنة ( فرحة العمر)
مرت الأيام بطيئة متثاقلة بالزوجين المشتاقين..حتى وجدا نفسيهما على متن الطائرة..ذاهبين لأداء مناسك الحج..و انقضت الأيام الثلاثة عشر سريعا..كح...
الجائزة الكبرى الحلقة السابعة (زوجان فى الجنة)
"لما لم تخبرينى؟"سأل"كريم"زوجته..و قد تمددا فى الفراش متقابلين.. -أنت أيضا لم تخبرنى!..لكننى كنت خائفة ارتفع حاجبيه فى ...
الجائزة الكبرى الحلقة السادسة (مفاجأة غريبة!)
جلس الزوجان ليتناولا طعام الأفطار..و بعد برهة مزقت"صفية" ستائر الصمت التى هبطت عليهما..و هى تغمغم معتذرة: ـ لم أجد وقتا لأعد طعام ...
الجائزة الكبرى الحلقة الرابعة (هذا الرجل)
مرت شهور عرفت خلالها،أن"كريم"مطلق منذ خمس سنوات..بعد زواج دام قرابة السبع سنوات..و وجدت نفسها تتسأل بدهشة،ما الذى يجعل امرأة عاقلة...
الجائزة الكبرى الحلقة الخامسة (خصام)
"هاه..طمئنينى هل حدث حمل؟"سألت أم"صفية"ابنتها..بعد أن نزل زوجها و أبوها و أخوها"حمدى"..ليصلوا التراويح فى المس...
الجائزة الكبرى الحلقة الثالثة (بداية جديدة)
بعد مرور شهر أخر،تقدمت"صفية"بطلب وظيفة بشركة إنشائات،قريبة من قريتها،و عندما ذهبت للمقابلة،سألها مدير قسم الحسابات: ـ أنت لم تكملى...
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)
قصص اخري
-
بيت الجدة الحلقة الاولى (زيارة مفاجئة) فى العيد الناس بتحب تقرب من بعض عشان يحسه بفرحة العيد الحقيقة فى اللمه وكمان عشان صلة الرحم وا...
-
عندما تهبطين على ساحة القومِ، لا تبدئي بالسلامْ فهمُ الآنَ يقتسمون صغاركِ فوق صحافِ الطعامْ بعد أن أشعلوا النارَ في العشِّ.. والقشِّ.. والسن...
-
أهداء لمن يهمني رضاه..أتمنى أن تروقك كلماتي..كما أرجو أن يكون عملي قد راقك..إن لم يكن كذلك فسامحني..لا أريد أن أغضبك-غضبك-هو ما لا أريده الب...
-
على هامش الحياة! الجنة هى الحديقة ذات النخل و الشجر والبستان و دار النعيم فى الأخرة ...
-
ألعاب صيفية(صيد السمك)الحكاية الأولى جرى"عمار"يلاحق الطابة القماشية و هو يتصبب عرقاً..و قد كان الوقت ظهراً..بينما رفاقه -الأكبر سن...
-
الجزء 1 (الشريكة) - ألحقيني يا"ريماس"..أبوكي أتجوز عليا! قالتها السيدة الستينية"علا"لابنتها"ريماس"ذات الثاني...
-
غرفة الفئران! حاولت"سمية"النوم ساعة القيلولة-و قد كانت معتادة عليها-فلم تستطع..و ظلت تتقلب فى فراشها بقلق! و قد شغلها هاجس غامض ...
-
عيون خلف النافذة (الجزء الاول) يس الابن البار لوالديه والمطيع لهما بصدق يندر فى هذا الزمان الابن الذى كافح من اجل ان يكون ثروته الخاصة...
-
مرت"هدى"من أمامى..خارجة من الحمام..متجهة إلى الصالة..وهى تحمل طبق الغسيل البرتقالي،مملوءاً بالماء..و قد تركت خطاً من البلل فوق ا...
-
الضحايا نظرت"سمية"من الشرفة،ثم قالت لأمها بضيق: - ها قد تأخر مجدداً..ربما لن يأت هذه المرة! تنهدت أمها فى تعب و قالت محاولة تهدئت...